منذ ٤ أعوام
"قمنا بتعيين محامٍ على الفور، تمكن من خلال الوصول إلى المستندات من التأكد من عدم وجود فرضيات لجرائم خطيرة مثل الاتجار بالمخدرات. نحن على ثقة من أنه سيتم إطلاق سراحه في الساعات القليلة القادمة، وسيعود إلى إيطاليا".
"الهدف هو نشر الخوف بين الناشطين المصريين في المنفى أو في المنفى الاختياري، فالحكومة ترسل رسالة مفادها، نحن نراقبك، قد لا نكون قادرين على إيذائك ولكن يمكننا أن نفعل أسوأ من ذلك بإيذاء أقاربك، إنها أداة قوية جدًا لاسكاتهم".
وبينما لا تزال ذروة الجائحة بعيدة، اعترف وزير البحث العلمي خالد عبد الغفار، في 1 يونيو/ حزيران، أن عدد الإصابات أعلى بالتأكيد من عدد الاختبارات التي تم إجراؤها، ولم يستبعد أن يصل عدد الإصابات في مصر إلى مائة ألف أو حتى مليون حالة.